أولاً لنتعرف على ماذا حرم القرأن للمسلم بأن ينكح
في سورة النساء نرى المحرمات التالية :
أولاً : أمهاتكم ، بناتكم ، أخواتكم
ثانياً : عماتكم ، خالاتكم
ثالثاً : بنات الأخ ، وبنات الاخت
رابعاً : الأمهات اللاتي أرضعنكم ، وأخواتكم من الرضاعة
نرى أن القرأن خصص تلك النساء في التحريمات ! ولكن في الواقع نرى أنه نسي أمر الجدة فهل هي حلال ! لا جناح عليه من نكاحها , لأنها غير محرمة ؟
ربما القرأن تذكر الأم المرضعة لأنها لم تدخل سن الشيخوخة فمازالت تحت سن الأربعين تقريباً ، ولكن ماذا عن الجدة ، هل الجدة هي المسنة أي الكبيرة بالعمر فقط ؟
سوف نقوم بفحص الأمر لنتأكد .
* ملاحظة زواج القاصرات في الإسلام حلال لا مشكلة فيه بناءً على الأية في سورة الطلاق 4
إبن كثير: يقول تعالى مبينا لعدة الآيسة - وهي التي قد انقطع عنها الحيض لكبرها - : أنها ثلاثة أشهر ، عوضا عن الثلاثة قروء في حق من تحيض ، كما دلت على ذلك آية " البقرة " وكذا الصغار اللائي لم يبلغن سن الحيض أن عدتهن كعدة الآيسة ثلاثة أشهر ; ولهذا قال : ( واللائي لم يحضن )
بما أن الفتاة رغم أنها قاصرة ولكنها تحيض في السن العاشرة ! ويمكنها أن تحبل / تحمل وتلد أولاداً ألخ ..
إذا كانت المرأة تزوجت في السن العاشرة ، وحبلت سنة ,عمرها 11 سنة وابنتها عمرها يوم .
عندما تصبح ابنتها بسن العاشرة, أيضاً تتزوج وتحبل سنة وتلد ولداً أي يصبح عمرها 11 سنة وإبنها يوم واحد وامها 22 .
إذن , إذا كان عمر الولد 10 سنوات فجدته أم أمه سوف يكون عمرها 32 سنة !
في هذه الجدول اخترت أسماء عشوائية لنبين فرق العمر بين الحفيد وجدته
نتذكر بأن محمد تزوج خديجه وهي تكبره ب 15 عام ! وبما أن الجدة حلال نكاحها في الإسلام فيمكن للولد أن ينكح جددته ! لا مشكلة لفرق العمر لأنه اسوة بنبيه محمد !
بعد قرأتك لهذا المقال ، لا تخبرنا بأن دينك مصدر الأخلاق !
في سورة النساء نرى المحرمات التالية :
أولاً : أمهاتكم ، بناتكم ، أخواتكم
ثانياً : عماتكم ، خالاتكم
ثالثاً : بنات الأخ ، وبنات الاخت
رابعاً : الأمهات اللاتي أرضعنكم ، وأخواتكم من الرضاعة
نرى أن القرأن خصص تلك النساء في التحريمات ! ولكن في الواقع نرى أنه نسي أمر الجدة فهل هي حلال ! لا جناح عليه من نكاحها , لأنها غير محرمة ؟
ربما القرأن تذكر الأم المرضعة لأنها لم تدخل سن الشيخوخة فمازالت تحت سن الأربعين تقريباً ، ولكن ماذا عن الجدة ، هل الجدة هي المسنة أي الكبيرة بالعمر فقط ؟
سوف نقوم بفحص الأمر لنتأكد .
* ملاحظة زواج القاصرات في الإسلام حلال لا مشكلة فيه بناءً على الأية في سورة الطلاق 4
إبن كثير: يقول تعالى مبينا لعدة الآيسة - وهي التي قد انقطع عنها الحيض لكبرها - : أنها ثلاثة أشهر ، عوضا عن الثلاثة قروء في حق من تحيض ، كما دلت على ذلك آية " البقرة " وكذا الصغار اللائي لم يبلغن سن الحيض أن عدتهن كعدة الآيسة ثلاثة أشهر ; ولهذا قال : ( واللائي لم يحضن )
بما أن الفتاة رغم أنها قاصرة ولكنها تحيض في السن العاشرة ! ويمكنها أن تحبل / تحمل وتلد أولاداً ألخ ..
عندما تصبح ابنتها بسن العاشرة, أيضاً تتزوج وتحبل سنة وتلد ولداً أي يصبح عمرها 11 سنة وإبنها يوم واحد وامها 22 .
إذن , إذا كان عمر الولد 10 سنوات فجدته أم أمه سوف يكون عمرها 32 سنة !
في هذه الجدول اخترت أسماء عشوائية لنبين فرق العمر بين الحفيد وجدته
نتذكر بأن محمد تزوج خديجه وهي تكبره ب 15 عام ! وبما أن الجدة حلال نكاحها في الإسلام فيمكن للولد أن ينكح جددته ! لا مشكلة لفرق العمر لأنه اسوة بنبيه محمد !
بعد قرأتك لهذا المقال ، لا تخبرنا بأن دينك مصدر الأخلاق !
أضف تعليق: