إذا شخص من عائلة غير مسلمة .. ودخل الإسلام بغض النظر عن السبب ..
أصبح مسلماً .. إذا كانت عائلته تسيء للإسلام بالكلام .. عليه أن يقتلهم .. (يقطع أرجلهم وأيديهم)
والنساء يمكن له سبيهن وممارسة الجنس معهن حتى لو عرف بقرابتهم ( قول الشافعي وأبو حنيفة )
أصبح مسلماً .. إذا كانت عائلته تسيء للإسلام بالكلام .. عليه أن يقتلهم .. (يقطع أرجلهم وأيديهم)
والنساء يمكن له سبيهن وممارسة الجنس معهن حتى لو عرف بقرابتهم ( قول الشافعي وأبو حنيفة )
كتاب المحلي لإبن حزم الجزء الحادي عشر صفحة 253
لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (22) المجادلة
من الصحابة الذين قتلوا من عائلتهم دفاعاً عن قثم !
● أبي عبيدة قتل أباه يوم بدر .
● الصديق هم يومئذ بقتل ابنه عبد الرحمن .
● الصديق هم يومئذ بقتل ابنه عبد الرحمن .
● مصعب بن عمير ، قتل أخاه عبيد بن عمير يومئذ .
● عمر قتل قريبا له يومئذ أيضا .
●حمزة وعلي وعبيدة بن الحارث ، قتلوا عتبة ، وشيبة . والوليد بن عتبة يومئذ .
أضف تعليق: