على غرار الاكاذيب التي عهدناها من الاسلام كرخصة شرعية من مؤسسس الدين قثم بن امنة ، لبلوغ الغاية مهما كانت خبيثة فهي جائزة طالما تكون لنصرة الدين الارهابي ، وهنا نتحدث بالخصوص عن اكاذيب الفريق الاول '' السنه '" – النواصب ابناء المرضعة الطائشة – لصالح الدولة الاسلامية المسماة " داعش '' على حساب الفريق الثاني " الشيعة - الروافض ابناء المتعة - .
صورة تدوالتها مواقع الصفحات التي تدعي تضامنها مع حلب التي تنزف بسبب جرائم الدولة الاسلامية ، تظهر رجلا يحترق على عمود ادعوا انه من الشيعة ، اعدموه لانهم اكتشفوا ان اسمه " عمر "، وكتبوا بالبند العريض عنوانا لكذبتهم : " المليشيات الصفوية تعدم
من اسمهم عمر " !
ومن خلال تتبعنا لمصدر الصورة بفضل التطور والتقدم التكنولوجي اكتشفنا ان الصورة كانت لرجل مشجع لنادي ريال مدريد الاسباني وللمدرب زين الدين زيدان ، احرقته داعش هو و أخرون عندما داهموا مقهى ببلدة شيعية شمالي البلاد ، كان المشجعون يجتمعون فيه لمشاهدة مباريات النادي الملكي ، حيث أطلقوا النار بشكل عشوائي على الموجودين بواسطة أسلحة AK 47 S حسب أقوال رئيس رابطة المشجعين في زياد سبحان .
ان المسالة هنا لا تعني الدفاع عن الشيعة وجرائمهم ، هم كذلك لهم نصيب من الكذب الشرعي و التقية الاسلامية ، دين أجدادهم ،ويبقى الكذب الاسلامي حلال و شرعي طالما شرعه نبي المسلمين ، ولا فرق ان استخدمه اي فريق للانتصار على الفريق الثاني ، والغاية تبرر
الوسيلة .
الصورة الكاذبة :
الصورة الحقيقة من الموقع الاصلي :


المصدر :
http://www.nationalhelm.net
صورة تدوالتها مواقع الصفحات التي تدعي تضامنها مع حلب التي تنزف بسبب جرائم الدولة الاسلامية ، تظهر رجلا يحترق على عمود ادعوا انه من الشيعة ، اعدموه لانهم اكتشفوا ان اسمه " عمر "، وكتبوا بالبند العريض عنوانا لكذبتهم : " المليشيات الصفوية تعدم
من اسمهم عمر " !
ومن خلال تتبعنا لمصدر الصورة بفضل التطور والتقدم التكنولوجي اكتشفنا ان الصورة كانت لرجل مشجع لنادي ريال مدريد الاسباني وللمدرب زين الدين زيدان ، احرقته داعش هو و أخرون عندما داهموا مقهى ببلدة شيعية شمالي البلاد ، كان المشجعون يجتمعون فيه لمشاهدة مباريات النادي الملكي ، حيث أطلقوا النار بشكل عشوائي على الموجودين بواسطة أسلحة AK 47 S حسب أقوال رئيس رابطة المشجعين في زياد سبحان .
ان المسالة هنا لا تعني الدفاع عن الشيعة وجرائمهم ، هم كذلك لهم نصيب من الكذب الشرعي و التقية الاسلامية ، دين أجدادهم ،ويبقى الكذب الاسلامي حلال و شرعي طالما شرعه نبي المسلمين ، ولا فرق ان استخدمه اي فريق للانتصار على الفريق الثاني ، والغاية تبرر
الوسيلة .
الصورة الكاذبة :
الصورة الحقيقة من الموقع الاصلي :


المصدر :
http://www.nationalhelm.net
أضف تعليق: